تجارب التسوق من المتاجر الالكترونية
مايميز الفشار الدي يباع في موقع اي هيرب انه غير معدل وراثيا بالإضلفة الى عدة مميزات منها :
دراسة مثيرة للجدل تشير إلى أفضليته على الحبوب الأخرى
تؤكد دراسة احتواء قشرة فشار الذرة popcorn على بعض الفوائد الغذائية المهمة، إن لم يكن ذلك الفشار مغمورا في الزبدة أو الزيت، أو مشبعا بالملح.
يقول الخبراء إنه تتم معالجة بعض الحبوب الكاملة كالخبز الأسمر وحبوب الإفطار بشكل كبير، مما يؤدي إلى فقدان الكثير مما تحتويه من فيتامينات ومواد «بوليفينول» والألياف.
أجرى الباحثون بجامعة سكرانتون تحاليل مختبرية على محتويات أنواع متعددة وأسماء تجارية مختلفة من فشار الذرة ووجدوا أن القشرة المقرمشة تحتوي على مادة الـ«بوليفينول»، التي تعد من مضادات الأكسدة التي تمنع تلف الخلايا، ولها قدرة على مكافحة الأمراض.
* ويقول جو فينسون، أستاذ الكيمياء وأحد أبرز مؤلفي الدراسة التي تم تمويلها من قبل شركة لفشار الذرة: «إن القشرة هي التي تحتوي على المواد المفيدة غذائيا (البوليفينولات) وليس الجزء الناعم الأبيض». والجدير بالذكر أن فينسون أجرى دراسة عن الشوكولاته والقهوة والبهارات وحبوب الإفطار. وتم عرض نتائج بحث الفشار في اجتماع يوم الاثنين بالجمعية الكيميائية الأميركية.
ونقلت «يو إس إيه توداي» عن فينسون أن الـ«بوليفينول» يتركز في القشرة لأن فشار الذرة لا يحتوي على الكثير من الماء، كما أنه من الحبوب الكاملة مائة في المائة، في حين أن الأطعمة الأخرى التي تحتوي على الـ«بوليفينول»، كالفواكه والخضراوات، تحتوي على كميات كبيرة من الماء.
لا يتعرض فشار الذرة لمعالجة كبيرة. ويقول فينسون: «نحن نعلم أن الحبوب الكاملة مفيدة لنا في مكافحة عدد من الأمراض المزمنة، ولكن لا نعلم لماذا. اعتقد الناس أن الألياف تجعل من فشار الذرة اختيارا صحيا، ولكن في رأيي، فإن الذي يجعل الفشار صحيا هو جمعه بين الألياف والبوليفينول» تحتوي الفواكه والخضراوات على الـ«بوليفينول»، فضلا عن فيتامينات ومعادن لا توجد في الفشار، ويوضح قائلا «لا أريد أن يعتقد الناس أنهم بتناولهم الفشار يحصلون على كل ما يحتاجون إليه من البوليفينولات. ولا أريدهم أن يظنوا أن الفشار بديل للفواكه والخضراوات».
وما زال الباحثون يختبرون تأثير الـ«بوليفينول» على الجسم. وذكرت كانثا شيلك، المتحدثة باسم معهد تكنولوجيا التغذية، الباحثة في كيمياء الأطعمة التي أجرت دراسات على الفشار، أن النتائج الأخيرة تؤكد نتائج أبحاث أخرى عن هذا الموضوع. وأوضحت قائلة: «يحتوي الفشار على مضاد للأكسدة هو حمض الفيروليك ferulic acid الذي يوجد أيضا في الفاصوليا، والذرة، والأرز، والقمح والشعير وحبوب أخرى. ووجد أن لحمض الفيروليك فاعلية في علاج أمراض مثل السرطان والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض تلف الخلايا والوصلات العصبية المعروف بألزهايمر Alzheimer›s، بفضل نشاطه المضاد للأكسدة والالتهابات».
ولكن لا يوجد ما يضمن أن البوليفينولات ستظل في الجسم لفترة تكفي لإحداث تأثير. وتقول شيلك: «من الممكن أن يهضم الفشار داخل الجسم بسرعة. إذا كانت البوليفينولات توجد غالبا في القشرة، التي هي في الأساس عبارة عن ألياف غير قابلة للذوبان ولا يتم هضمها، فإنها لا تظل في جهازنا الهضمي لفترة طويلة من الوقت، وقد لا نمتص كل مضادات الأكسدة. ربما تكون القشرة محملة بالمواد الغذائية التي تتخلص منها أجسامنا سريعًا، وبالتالي فإن القشرة تعمل كجهاز طرد».
* يتشكك بعض خبراء التغذية في المبالغة في الفوائد الصحية للفشار، وخاصة بالنظر إلى أنه عادة ما يضاف إليه كثير من الملح والزبدة والزيت مرتفع الدهون.
وتقول بوني ليبمان، مديرة التغذية بـ«مركز العلوم للمصلحة العامة» (Center for Science in the Public Interest)، وهي مجموعة متخصصة في شؤون المستهلك قامت بتحليل السعرات الحرارية التي يكتسبها الجسم من تناول الفشار أثناء مشاهدة الأفلام في دور السينما، إن علبة صغيرة من الفشار من دون زبدة أثناء مشاهدة الفيلم تعطي الجسم ما يزيد على 650 سعرا حراريا، بينما تعطي العلبة الكبيرة 1200 سعر حراري.
وتقول ليبمان: «أضف إلى ذلك أن الأدلة على أن البوليفينولات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالمرض ما زالت أدلة مبدئية. وبالنظر إلى أن 2 من كل 3 بالغين أميركيين و1 من كل 3 أطفال يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، فإن أفضل نصيحة نقدمها هي التسلية بالفواكه أو الخضراوات الطازجة والابتعاد عن الوجبات الخفيفة أثناء مشاهدة الأفلام».
وتقول شيلك إن تناول الفشار أثناء مشاهدة الأفلام اكتس سمعة سيئة بسبب الأشياء التي يضعها الناس فيه. وتستطرد قائلة: «لا مشكلة في تناول الفشار مع قليل من الزيت أو الزبدة وسط نظام غذائي متوازن. فالفشار الغارق في الملح أو الزبدة ضار للغاية، أما رش القليل منه مع تناول الفشار بكميات معتدلة فهو مفيد للجسم وللروح أيضا».
حفظ التوازن العضوي و النفسي للانسان ، كما انه يتفوق على القهوة في تنبيه المخ و يجلب الاحساس بالسعادة و البهجه دون ايه آثار جانبية .
هذة حقائق كشفت عنها دراسه علميه في المركز القومي للبحوث بالقاهرة ، حيث أكــد الدكتور فوزى الشوبكي خبير التغذية بالمركز في دراسته ان تناول الفيشار يحفز خلايا المخ على انتاج مادة ” السيروتونين ” المسؤوله عن الحفاظ على التوازن العضوي و النفسي للانسان ، والتي تعد من اهم الموصلات العصبية اللازمه لتنبيه خلايا المخ وزيادة اليقظه دون حدوث اي ارتفاع في ضغط الدم او زيادة دقات القلب ، ليتفوق الفيشار في هذا المجال على ” الكافيين ” الموجود في القهوة ومادة السيروتونين مسئولة ايضا عن توليد الشعور بالبهجة و السرور و الاقبال على الحياة .
كما أن الفيشار يحتوي على المجموعه المتكامله من فيتامين
ب المركب و هي من اهم العناصر الغذائية لسلامة الموصلات العصبية في المخ و الجهاز العصبي في كل الجسم .
و الفيشار يحتوي ايضا على كمية من البروتين و الاحماض الامينيه اللازمه لتجدد الخلايا الداخلية لجسم الانسان و خاصة خلايا المخ ، بالاضافه الى فيتامينات ” أ ” و ” ك ” اللازمه لصحة و سلامة والانسان .
اكتشف باحثون من فرنسا أن استنشاق البخار الناتج عن تحميص حبوب الذرة “الفشار” ، الذى يفضله أغلبيه الأطفال والشباب يؤدى الى فقدان البصر لاحتوائه على أوكسيد النيتريك ، وهو غاز سام وبلا رائحة.
وقد ربط الباحثون العلاقة بين هذه الأبخرة وفقد البصر لدى أربعة حالات تم عرضهم فى المعهد القومى للصحة الفرنسية نتيجة زيادة استهلاكهم للفشار.
وأجريت للحالات الأربع اختبار على قرنية العين عن طريق الصور التى كشفت وجود تدهور فى الأجزاء الأساسية فى الخلايا التى تستقبل الصورة مما تسبب فى تدهور الرؤية ، وأن استعادتها مرة أخرى يحتاج إلى شهور طويلة.
من ناحية اخرى ، أظهر بحث أجراه علماء من مركز التغذية البشرية في أوماها بولاية نبراسكا الأمريكية أن تناول (الفشار) كوجبات خفيفة يقلل من استهلاك الجسم للحوم.
يجدر الاشارة الى ان الفشار منتج من الحبوب الكاملة المرتبطة بعدد من الفوائد الصحية التي بينها تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب وداء السكري.
يحتوي على المواد المضادة للأكسدة والتي تحمي من أمراض القلب
“البوب كورن” أو الفشار أكلة مسلّية ارتبطت بأوقات مشاهدة الأفلام والجلسات الجماعية، ففي حين يحاول البعض تجنب تناولها، ينصح خبراء التغذية بأكل الفشار لاحتوائه على عناصر غذائية عديدة ومفيدة.
وتتعدد فوائد الفشار لاحتوائه على كميات كبيرة من الألياف والأحماض الأمينية، وقد أثبتت الدراسات أن فوائد الفشار تكمن في المواد المضادة للأكسدة الموجودة فيه، مما يحمي من أمراض القلب والسرطان.
وأكدت اختصاصية التغذية غيدا أرنؤوط أن “القشرة هي الجزء الذي يحتوي على أكثر المنافع الغذائية، وليس الجزء الأبيض الرقيق.
ويشير العلماء إلى أن حصّة واحدة من الفشار تحتوي على ما يقارب 300 ميليغرامٍ من مضادات الأكسدة، أي قرابة ضعف ما تحتويه أي حصة من الفاكهة والخضرة.
وأضافت أرنؤوط أن فوائد الفشار تعتمد على طريقة تحضيره، فالفشار الموجود في دور السينما غني بالسعرات الحرارية والدهون، وإضافة الزبدة أو الجبنة يقلل من قيمته الغذائية، وبذلك فإن العلبة الصغيرة من البوب كورن مع الزبدة أو الجبنة تحتوي على 600 سعرة حرارية، أما العلبة متوسطة الحجم فتحتوي على 1000 سعرة حرارية.
لكن الفشار الذي يعدّ على الهواء الساخن فيه عدد أقل من السعرات الحرارية، فالعلبة الصغيرة منه تحتوي على 100 سعرة فقط. أما الكمية نفسها من الفشار الذي يعد في المايكروييف فيحتوي على ضعف السعرات الحرارية ما يقارب 200 سعرة.
وبذلك يكون الفشار أفضل اختيار لوجبة صحية خفيفة مسلية وذات قيمة غذائية عالية.